من بين العلامات التي تدل على فقدان القدرة على الصمود في غابات الأمازون، استغراق الأشجار وقتًا أطول للتعافي من آثار الجفاف مدفوعة إلى حد كبير بتغير المناخ فضلاً عن التأثيرات البشرية مثل إزالة الغابات والحرائق.
سمكة عمياء تمتلك قدرات مذهلة تمكنها من العيش في بيئة منخفضة الأوكسجين بالمكسيك.
يقدر تقرير صادر عن الأمم المتحدة أن حوالى 3.5 مليار شخص في العالم يعيشون في أماكن وأوضاع شديدة التأثر بتغير المناخ.
لطالما اعتبرت الشعاب المرجانية واحدة من أقدم وأهم الخسائر البيئية للاحترار العالمي.
تتوقع دراسة جديدة احتمال حدوث فيضانات على الأجزاء الجبلية من شرق آسيا في المستقبل.
الاحترار العالمي هو الارتفاع في متوسط درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم، والذي كان مستمرًا على الأقل منذ بدأ حفظ السجلات في عام 1880.
يؤدي تغير المناخ إلى زيادة تواتر الحرائق في جميع أنحاء العالم، كما أنه يؤدي إلى نوبات أكثر شدة من هطول الأمطار.
تعد أشجار القرم داعمًا قويًا لمنظومات الكربون الأزرق، كما أنها أكثر فاعلية بكثير من غابات الأشجار البرية وتوفر موائل طبيعية تعزز تكاثر واستدامة التنوع البيولوجي البحري.
تتزايد درجات حرارة المحيطات في جميع أنحاء العالم بمعدل لا هوادة فيه، حيث يواصل البشر تغيير الغلاف الجوي من حولهم.
تؤدي زيادة احتمالات الطقس الحار والجاف إلى تقليل احتمالية نمو الأشجار والنباتات الأخرى بسرعة.
ترتفع درجات الحرارة في القطب الشمالي بوتيرة أسرع بكثير من بقية العالم تحت تأثير تغير المناخ، بمقدار 2 إلى 3 درجات مئوية مقارنة بمستويات ما قبل العصر الصناعي.
كانت السنوات السبع من 2015 إلى 2021، الأكثر حرًا على الإطلاق، ما يؤكد تقدم ظاهرة احترار المناخ مع تركيزات قياسية من غازات الدفيئة، كما أعلن برنامج "كوبرنيكوس" الأوروبي لرصد الأرض.
مع وصول الحرائق إلى ذروتها في 21 أغسطس 2020، قدر العلماء أن 46 مليون شخص قد تعرضوا لمجموعات خطيرة من تلوث الأوزون والجسيمات.
تظهر الأبحاث أن وتيرة العواصف قد تضاعفت في المنطقة خلال 30 عامًا، ويرتبط معظمها بتغير استخدام الأراضي.
غالبًا ما يكون الأشخاص المتضررون من كوارث مناخية باهظة الثمن من بين أكثر الفئات ضعفًا.
تظهر دراسة جديدة أن اليود من غبار الصحراء يمكن أن يقلل من تلوث الأوزون، ولكنه يطيل عمر غازات الاحتباس الحراري.
تظهر أحدث النماذج في بعض أجزاء العالم، أن تغير المناخ سيكون دائمًا حتى مع انخفاض مستويات ثاني أوكسيد الكربون.
أدت إزالة الغابات والتغير المناخي إلى ارتفاع معدلات الحرارة في مناطق مدارية عدة، ما يجعل العمل في الأوساط الخارجية أكثر خطورة على ملايين العمال.
تطرح الأعاصير الكارثية التي ضربت الولايات المتحدة مؤخرًا تساؤلات عدة حول علاقتها بالاحترار المناخي؟.
على الرغم من أن تغير المناخ هو المحرك الرئيس لتسارع الكارست الحراري، إلا أن الحرائق لعبت دورًا كبيرًا في هذه العملية.